مدونة البداية ترحب بكم

الجمعة، 22 فبراير 2008

الشيخ خالد الراشد ..

الشيخ خالد في رد للاساءة الدنماركية لنبي الانسانية محمد صلى الله عليه وسلم .....


إقرأ المزيد ....

الخميس، 21 فبراير 2008

الفاتيكان والإسلام.. أهي حماقة ؟ أم عداء له تاريخ؟

بسم الله الرحمن الرحيم اليوم أريد أن أعرض لكم كتاب ممتاز للدكتور محمد عمارة يحكي فيه العداء التاريخي من قبل النصارى لديننا الحنيف والكتاب أختار الدكتور أن يكون بعنوان الفاتيكان والإسلام.. أهي حماقة ؟ أم عداء له تاريخ؟ وبعد المقدمة الرائعة للدكتور تطرق للجواب على سؤالين مهمين وهما :
هل الموقف الفاتيكاني– البابوي من الإسلام هو مجرد حماقة خرقاء؟ أم أننا أمام تاريخ طويل من العداء الشديد للإسلام ومن ثقافة الكراهية السوداء لأمة الإسلام؟ ويبين الدكتور عمارة أن عداء الفاتيكان للإسلام عداء له تاريخ وأن محاضرة بنديكتوس السادس عشر ما هي إلا فصل جديد– ولن يكون الأخير– في فصول العداء للإسلام والافتراء وعلى مقدساته ورموزه وحضارته يأتي بعد عام من أحداث الرسوم الدانماركية التي أساءت إلى رسول الإسلام صلى الله عليه وسلم وجاءت هذه الافتراءات هذه المرة ممن؟! من كبيرهم وليس من صحفي دانماركي نشر رسومه في 30سبتمبر 2005م.لقد تحدث بنديكتوس السادس عشر في هذه المحاضرة فأساء إلى إله المسلمين ورب العالمين عندما ادّعى أن المشيئة الإلهية في الإيمان الإسلامي متسامية ومطلقة لا تتقيد بالعقل ولا بالمنطق، الأمر الذي يجعل الإيمان الإسلامي برأي البابا إيمانًا وثنيًا أعمى كذلك عندما تحدث عن رسول الإسلام صلى الله عليه وسلم اختار عبارات الإمبراطور البيزنطي مانويل الثاني (1391-1425م) التي تفتري على رسول الله صلى الله عليه وسلم فتزعم أنه لم يأت إلا بما هو شرير وسيئ ولا إنساني، ومن ذلك أمره نشر دينه بالسيف..وانطلاقًا من ذلك قارن الباب بين مسيحيته وبين الإسلام فنسب العقلانية إلى المسيحية ونفاها عن الإسلام. كما اتهم الإسلام والمسلمين بالتأسيس للعنف والإرهاب، وخلط بين الجهاد الإسلامي وبين الحرب الدينية المقدسة التي عرفتها ومارستها الكنيسة الكاثوليكية الغربية.ويحاول الدكتور عمارة توضيح عقلية بنديكتوس فيرى أنه تولى البابوية في إبريل 2005م بعد أن شغل فترة طويلة منصب المسئول الأول عن النقاء العقائدي، أي قيادة الأصولية الأرثوذكسية الكاثوليكية التي تقسم العالم إلى مؤمنين كاثوليك حقيقيين وإلى كفرة.ويرى أن اختياره لاسمه البابوي بنديكتوس السادس عشر- واسمه قبل البابوية "جوزيف را تزينجر"- يَنُمُّ عن معنى وثيق الصلة بتوجهه الأصولي التكفيري، وله تاريخ في الخوف والتخويف من الإسلام الذي أصبح اتجاهًا في الغرب يمسونه "الإسلام فوبيا". ويؤكد الدكتور عمارة أن العداء له تاريخ طويل؛ ففي تراثهم الكاثوليكي يفتري توما الأكويني على رسول الله صلى الله عليه وسلم ويرى أنه صلى الله عليه وسلم قد أغوى الشعوب من خلال وعوده لها بالمتع الشهوانية وحرّف جميع الأدلة الواردة في التوراة والإنجيل من خلال الأساطير والخرافات التي كان يتلوها على أصحابه ولم يؤمن برسالته إلا المتوحشون من البشر الذي كانوا يعيشون في البادية أما دانتي في تراثهم الفني والأدبي يضع رسول الله صلى الله عليه وسلم مع الإمام علي بن أبي طلب رضي الله عنه في الحفرة التاسعة في ثامن حلقة من حلقات جهنم؛ لأنهم– بنظر دانتي– من أهل الشجار والنفاق الذين تقطعت أجسادهم في سعير الكوميديا الإلهية.الكتاب رائغ ومفيد خصوصا في هذا الوقت الذي نحتاج أن نفهم فيه أبعاد هذه الحملة الشرسة على الاسلام ورسوله صلى الله عليه وسلم
أنتظروني في الكتاب القادم أو بالاصح الرواية التي من أروع ما قرأت في هذا الباب أستودعكم ال

إقرأ المزيد ....

الأربعاء، 20 فبراير 2008

بصلاحك يصلح المجتمع..وبفسادك يفسد

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :
قال تعالى
"زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والانعام والحرث..."
إنني أريد في هذه المقالة المتواضعة التي قد تكون اللهجة فيها شديدة بعض الشيء ان اوجه رسالة الى اخواتي الكريمات اللاتي غفلن عن كثير من الامور وبعضهن قد تغافل عن عظيم من الامور . رسالتي الى اولئك النسوة الذين انساقوا وراء كل ناعق يزعم انه يريد لهن الحرية والخروج من بوتقة الدين , رسالتي الى الذين بدأن يتاجرن باعراضهن من اجل عرض من الدنيا قليل من شهرة ومال وغيرها......
إنني اعلم علم اليقين ان فيكم خير لكن غلبت عليكم شهواتكم وملذاتكم فانجررتم وراءها , انكم ايها النساء الفاضلات اعنتم على اغواء كثير من شبابنا اللاهث وراء اشباع رغبته وغريزته بخروجكن على التلفاز وتعليق صوركن في المجلات والمنتديات ..تلك الصور الفاضحة التي هي بنفسها لا تقبلها اذا امعنت النظر فيها من كل الجوانب , لقد سهلتم لاولئك الذئاب الوقوع في الجريمة من خلال الحديث معهم في غرف الدردشة وغيرها وليت ذلك الكلام كان فيما ينفع الامة وينهض بها بل هو كلام معسول وراءه السم القاتل المخدر لطاقات شبابنا والمميت لعقولهم , لقد نشرتم الجريمة والرذيلة في مجتمعاتنا من خلال اتصالاتكم السخيفة واجتماعاتكم المشبوهة لتستظلوا تحت مظلة الحب المتبادل واحترام الجنس الاخر والنتيجة الوقوع في مستنقع قذرمليء بالامراض الفتاكة والاوبئة القاتلة. فعلا اصبح الشباب محاصرا من كل مكان فلا يخرج الى اي مكان الى ويجد صورة شنيعة ولا يدخل موقع الى ويجد مقطعا فظيعا ولا يسمع الى شيء الا ويجد موسيقى ماجنة تدعو الى الجريمة والانحلال وكأن هذه المرأة اصبحت التجارة العالمية الرابحة , فخلف كل مشروع يهودي او امريكي او اوربي يراد به افساد الشباب فان الخيار الاول والوحيد هو المرأة.
آسف جدا اذا كنت قد اسأت اليكِ ايتها الكريمة فان ما اكنه تجاهكِ يعلمه الله فإنني مؤمن بالفلسفة التي تقول انكِ نصف المجتمع وانكِ التي تلد وتربي النصف الاخر , فانت بلا شك مربية الاجيال وصانعة الرجال وكيف لا...وانت التي أخرجت لنا امثال صلاح الدين وخالد ابن الوليد وقبلهم نبينا عليه الصلاة والسلام.
إن ما اريد ان اقوله باختصار " أنه بصلاحكِ يصلح المجتمع وبفسادكِ.............."

إقرأ المزيد ....

 

blogger templates | Make Money Online